صدر مؤلف علمي جديد لرئيس فرع القانون الخاص في كلية القانون / جامعة بغداد
في اطار الجهود العلمية التي تهدف إلى خدمة المجتمع ومواجهة الأوضاع القانونية الجديده صدر مؤلف جديد (للأستاذ الدكتور جليل الساعدي .. رئيس فرع القانون الخاص في كلية القانون/ جامعة بغداد) تأليف مشترك مع (أ.م.د. لبنى السعيدي – كلية القانون / جامعة الإمام جعفر الصادق) بعنوان
(التقاضي بواسطة الذكاء الاصطناعي – القاضي الذكي الاصطناعي انموذجاً دراسة بين القانونين الأمريكي والصيني) ويتناول الكتاب اثر التطور التكنولوجي بابعاده المختلفة على حياة الأنسان فقد فرض التطور المشار إليه في شقه القانوني واقعاً جديداً غير مألوف من قبل فظهر نوع جديد من التقاضي يعتمد على الخوارزميات وهو ما بات يعرف اليوم بالقاضي الذكي الإصطناعي والذي أفرز بدوره عدالة خوارزميه ويقدم هذا الكتاب اجابات قانونية على بعض التساؤلات المتعلقة بالقاضي المذكور عبر دراسة مقارنه تعتمد على القانونين الامريكي والصيني وذلك من خمسة فصول تناول الأول منها .. ماهية القاضي الذكي الإصطناعي , واختص الثاني بالإهتمام الدولي بتقنية القاضي الذكي الإصطناعي وتعلق الثالث بذاتية القاضي الذكي الإصطناعي وانفرد الرابع بنطاق الأخذ بالقاضي الذكي الإصطناعي , أما الفصل الخامس فكان لتقييم فكرة القاضي الذكي الإصطناعي .
صدر مؤلف علمي جديد لرئيس فرع القانون الخاص في كلية القانون / جامعة بغداد
في اطار الجهود العلمية التي تهدف إلى خدمة المجتمع ومواجهة الأوضاع القانونية الجديده صدر مؤلف جديد ( للأستاذ الدكتور جليل الساعدي .. رئيس فرع القانون الخاص في كلية القانون/ جامعة بغداد ) تأليف مشترك مع ( أ.م.د. لبنى السعيدي – كلية القانون / جامعة الإمام جعفر الصادق ) بعنوان
( التقاضي بواسطة الذكاء الاصطناعي – القاضي الذكي الاصطناعي انموذجاً دراسة بين القانونين الأمريكي والصيني) ويتناول الكتاب اثر التطور التكنولوجي بابعاده المختلفة على حياة الأنسان فقد فرض التطور المشار إليه في شقه القانوني واقعاً جديداً غير مألوف من قبل فظهر نوع جديد من التقاضي يعتمد على الخوارزميات وهو ما بات يعرف اليوم بالقاضي الذكي الإصطناعي والذي أفرز بدوره عدالة خوارزميه ويقدم هذا الكتاب اجابات قانونية على بعض التساؤلات المتعلقة بالقاضي المذكور عبر دراسة مقارنه تعتمد على القانونين الامريكي والصيني وذلك من خمسة فصول تناول الأول منها .. ماهية القاضي الذكي الإصطناعي , واختص الثاني بالإهتمام الدولي بتقنية القاضي الذكي الإصطناعي وتعلق الثالث بذاتية القاضي الذكي الإصطناعي وانفرد الرابع بنطاق الأخذ بالقاضي الذكي الإصطناعي , أما الفصل الخامس فكان لتقييم فكرة القاضي الذكي الإصطناعي .