بمناسبة اليوم العالمي للتعليم في يوم 24/ كانون الثاني تواجه الكوادر والمؤسسات التعليمية مثلما يواجه الطلبة تحديات بيئية واقتصادية ضاغطة حتى باتت الاسرة التعليمية تقدم التعليم والرعاية لابنائها عبر المنصات والقنوات الالكترونية ولا تنفك ان تواصل رسالتها التربوية وترتقي بالعلم باستخدام الوسائل والتقنيات الالكترونية .
إن مما لا ريب فيه ان نتائج التكاتف بين ادارات الجامعات والكليات والاقسام وكوادرها التدريسية من جهة ، وحرص الطلبة ومتابعتهم وتحديهم على الارتقاء بالعلم من جهة اخرى من اخص المرتكزات في ضمان تواصل العلم والمعرفة .

أ.د. علي هادي عطية الهلالي
عميد كلية القانون

Comments are disabled.